أخر الاخبار

إبدأ صغيرآ وفكر كبيرآ

إبدأ صغيرآ وفكر كبيرآ




مقدمة قصة نجاح ملهمة


إبدأ صغيرآ وفكر كبيرآ ، قصة نجاح ملهمة ،لا تقارن نفسك  فقط قارن نفسك علي ما كنت علية بالامس ،  طور نفسك بصفة مستمرة ،ابحث دائما عن مايميزك ويجعل منك قصة نجاح تتبادلها الاجيال، لا شيء  ممكن وليس مستحيل  مع  توفر الارادة والعزيمة ، 

كيف بنى فتى هندي شبكة فنادق قبل بلوغه 21 عاما ..

في ليلة ما لم يتمكن ريتش أجارول البالغ من العمر 18 عاما حينها من الدخول لشقته في دلهي. كان حادثا بسيطا مؤسفا، ولكنه كان السبب في تغيير حياته
أجبر على الحجز بفندق ووجد نفسه في موقف اختبره أكثر من مرة أثناء سفره في الهند قال: “كان موظف الاستقبال نائما، ومقابس الكهرباء لا تعمل، ومرتبة السرير ممزقة، ويوجد تسريب ف
ي الحمام ولم يسمحوا لي بالدفع بالبطاقة، شعرت بأنها لم تكن تجربتي فحسب، بل تجربة العديد من المسافرين، لماذا لا تمتلك الهند معايير جيدة من غرف الفنادق بسعر معقول؟”
بعد 4 أعوام من وقتها، صار أجارول ذو الواحد والعشرين عاما المؤسس والمدير التنفيذي لغرف أويو-شبكة من 2200 فندق تعمل في 100 مدينة داخل الهند- بعائد شهري 3.5 مليون دولار و 1500 موظفا.
تعمل الشركة مع الفنادق غير المشهورة، ويطورون من إمكانياتها، ويدربون الموظفين، ويعيدون تسميتها لتنضم للشركة، ومن هنا يأخذون نسبة من عائدات الفندق.
يستفيد صاحب الفندق بعائد أعلى، ويعود الفضل للعلامة التجارية أويو.
وكجزء من الأعمال، طور أجارول برنامجا، يُمَكِّن الناس من حجز غرفة في الفندق، ومعرفة طريق الوصول للفندق.
رحلة صعبة
 يقول أجارول “كانت البداية صعبة للغاية، لا أحد يعتقد أن هذا سيكون عمل التكنولوجيا في المستقبل”.

كيف ابدا مشروع : 7 طرق لبدء مشروع من الصفر بدون ترك الوظيفة


 استخدم تمويل المنحة في البدء بالمشروع.

تم إنشاء الشركة في يونيو 2013 ب 900 دولار فقط شهريًّا، وبفندق واحد في جورجون بالقرب من دلهي. 
يقول  “اعتدت أن أكون المدير، والمهندس، وموظف الاستقبال لهذا الفندق الوحيد”.
“ليلًا أعمل على تطوير موقعنا الإلكتروني والتطيبق، ولكن بجانب ذلك كنت أبني فريقا قويا؛ لأنني كنت أعلم أني سأتوسع”
كانت الطريقة الوحيدة لإقناع المستثمرين أنها فكرة جديرة بالاهتمام، ولإظهار مدى سوء ميزانية بعض الفنادق في الهند.
يقول أجارول: “أخذت أول مستثمر لفندق قمنا بتطويره وفنادق أخرى كان لها العديد من المشاكل، 

ثم كبر وتطور العمل ، وأصبح من السهل جذب المستثمرين،  كانت الرحلة من ترك الجامعة لبدء العمل تظهر بسلاسة، 

البدء صغيرًا

نشأ في بلد صغيرة اسمها رايجادا في ولاية أوريسا في الهند، بدأ في كتابة شفرات برمجية “”code في عمر 8 سنوات.
“استخدمت كتب أخي، وكانت أول مرة مشاهدة الأشياء تحدث على الكمبيوتر تبعًا لما كتبته، 

عند عمر 13 ساعدت الناس في بلدتي لصنع مواقع إلكترونية. والف كتاب في الهندسة وعمرة 17 عاما ومساعدة طلاب الجامعات
توسعة الشركة خارج الهند بمجموعة فنادق حول العالم، لابد من وجود تحديات في العمل،لكن ابدا صغيرا وفكر كبيرا ،وواصل التقدم سوف تصل الي النجاح، لابد من وجود التفائل،

من قصص النجاح ايضا المدير  التنفيذي لشركة مايكوسوفت  سايندر بيتشاي ،ايضا الهندي صابر باتيا مخترع الهوت ميل
وغيرهم الكثير من بدا صغيرا واصبح كبير ،،،
الان يمكن اي شخص من خلال توفر الارداة القوية يبدا صغير لكي يصبح كبيرا ، من خلال التعب والجهد والكفاح لتصل الي ما تريد



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-